فجر خبير المعلوميات المغربي أمين رغيب قضية جديدة، حول حسابين للبيانات يخترق أصحابهما هواتف النساء والرجال بالإضافة إلى كاميرات المراقبة، وينشرون صورهم “المخلة بالحياء”.
وذكر أمين في بث مباشر عبر صفحته الرسمية بموقع “فيسبوك”، أن هذين الحسابين ينشطان من خلال مجموعة من الطرق، من أبرزها الاختراق المباشر أو عبر الترويج لتطبيقات مثل تطبيقات لتعديل الصور أو مشاهدة مباريات كرة القدم.
كما أبرز رغيب، بأن هذين الحسابين ينشران الصور ومقاطع الفيديو على شكل ملفات، تحمل اسم صاحبها، ثم تصنفها داخل ملفات كبرى حسب مصدر تلك الصور، “هواتف مخترقة، كاميرات المراقبة، تطبيق Snapchat..”
وحذر المتحدث نفسه متابعيه في بثه الذي دام لعشر دقائق، من استعمال أي تطبيق مشبوه، لا يوجد على الApp Store أو الPlay Store، حفاظا على أمن بيانات الهاتف من هجمات المخترقين.